كيف يمكن للوعي الذاتي أن يجعلك قائدًا أفضل

لا تتعلق المناصب القيادية بالسلطة فقط. في الواقع، أن تكون قائدًا جيدًا نادرًا ما يعني أن تكون قائدًا جيدًا يعني أن تستعرض سيطرتك. فالقادة الجيدون يميلون إلى تدريب وإرشاد وتوجيه فرقهم. وبغض النظر عن مكانك في رحلتك القيادية - مدير مبتدئ أو رئيس تنفيذي متمرس - فإن تطوير مهاراتك في قيادة شركائك سيساعدك على إنشاء فريق أقوى.
المدرب سينتو يوبيرا يعمل مع الأفراد لتطوير مهارات القيادةوبالنسبة له، تبدأ القيادة بـ الوعي الذاتي.
في بعض الأحيان عندما نحصل على دور قيادي، نشعر بأننا لا نستحقه، أو أننا نزيف سلطتنا. يمكن أن يؤدي ذلك إلى استخدام استراتيجيات لا تلقى صدى لدى فرقنا. بدلاً من ذلك، يريدنا سينتو أن نرى مهاراتنا ونقاط ضعفنا بطريقة واقعية.
عندما نكون (كقادة) فهم من نحن، فنحن أكثر قدرة على رؤية الآخرين كأفراد فريدين. وضمن هذا السياق، يمكننا أن نرى تأثيرنا عليهم (أعضاء فريقنا). ويصف سينتو هذا الأمر بـ "الثلاثة أ". وهي:
عندما يتخذ المسؤولون هذه الخطوات لفهم أنفسهم، يمكنهم أيضًا التواصل على مستوى أعمق مع الآخرين في فريقهم.
"[القادة] بحاجة إلى معرفة... ما هي الثقافة أو المكان الذي يعملون فيه؟ وإذا ما كانوا يتلاءمون مع الثقافة التي يعملون فيها، أن ينظروا إلى بيئة العمل على أنها علاقة إنسانية وليست علاقة نتائج". يقول سينتو
لسماع المحادثة بأكملها انقر هنا.